الطفشانين
عزيزي الزائر الطفشان والفاصل نرجو منك التسجيل في منتدانا وشكرا
الطفشانين
عزيزي الزائر الطفشان والفاصل نرجو منك التسجيل في منتدانا وشكرا
الطفشانين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الطفشانين والفاصلين
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
عزيزي الزائر نرحب بكم في منتدانا اذا كانت هذه اول مره تدخل الى المنتدى الرجاء التسجيل واذا كنت احد الاعضاء الرجاء تسجيل دخولك وشكرا

 

 قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Mr.SNAKE
نائب المدير
نائب المدير
Mr.SNAKE


عدد المساهمات : 256
تاريخ التسجيل : 26/10/2010

قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..  Empty
مُساهمةموضوع: قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..    قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 09, 2010 4:50 am

السلام عليكم
بسم الله الرحمان الرحيم
و الصلاة و السلام على المصطفى الأمين

اخي/ اختي..

الحياة أمــــل...

نعم اخي..
نعم اختي..

الحياة امـــل


رغم كل شيء و رغم اي شيء الحياة أمـــل..


اليكم احبتي في الله..


بعض القصص الواقعية.. من مجتمعاتنا الاسلامية..

عسى ان تنير طريق كل باحث عن الأمل..


و عسى ان تريح كل متعب..

القصة الأولى :
نساء صالحات

"يحدثني أحد الأخوة من طلب العلم يقول :
كان لدي مجموعة من الأخوات الكريمات ..
أقوم بتدريسهن بعض المتون العلمية في مركز من المراكز النسائية ..
يقول : أقدم أحد الشباب الأخيار لخطبة واحدة منهن ..
وفي ليلة زواجها ..
بل وبعد صلاة العشاء ..
وبينما أنا في مكتبتي ..
وإذا بها تتصل علي ..
فقلت في نفسي : خيرا إن شاء الله تعالى ..
وإذا بها تسأل عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم
الذي رواه أبو هريرة أن النبي عليه الصلاة والسلام قال
" رحم الله رجلاً قام من الليل فصلّى فأيقظ امرأته
فإن أبت نضح في وجهها الماء
ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلّت فأيقظت زوجها
فإن أبى نضحت في وجهه الماء " ..

أتدرون لماذا تسأل ؟ ..

هي تسأل هل من المستحسن أن أقوم بأمر زوجي بصلاة الليل
ولو كانت أول ليلة معه ..
يقول هذا الأخ : فأجبتها بما فتح الله علي ..

فقلت في نفسي : سبحان الله تسأل عن قيام الليل
في هذه الليلة وعن إيقاظ زوجها ..
ومن رجالنا من لا يشهد صلاة الفجر في ليلة الزفاف ! ..
ولا أملك والله دمعة سقطت من عيني فرحاً بهذا الموقف
الذي إذا دلّ على شيء فإنما يدل على الخير المؤصل في أعماق نسائنا ..
حتى يقول : كنت أضن أن النساء جميعاً
همهن في تلك الليلة زينتهن ولا غير ..
وأحمد الله تعالى أن الله خيّب ظني في ذلك
وأراني في أمتي من نساءنا من همتها في الخير عالية ..

** وهذه والدة إحدى الفتيات تقول :
ابنتي عمرها سبعة عشر فقط ، ليست في مرحلة الشباب فقط
لكنها مع ذلك في مرحلة المراهقة ..
حبيبها الليل كما تقول والدتها .. تقوم إذا جنّ الليل ..
لا تدع ذلك لا شتاء ولا صيفا .. طال الليل أم قصر ..
تبكي لطالما سمعت خرير الماء على أثر وضوءها ..
لم أفقد ذلك ليلة واحدة ..
وهي مع ذلك تقوم في كل ليلة بجزأين من القرآن ..
بل قد عاهدت نفسها على ذلك إن لم تزد فهي لا تنقص ..
إنها تختم القرآن في الشهر مرتين في صلاة الليل فقط ..
كنت أرأف لحالها كما تقول والدتها
لكنني وجدت أن أنسها وسعادتها إنما هو بقيام الليل ..
فدعوت الله لها أن يثبتها على قولها الثابت في الحياة الدنيا
وفي الآخرة وأن يحسن لنا ولها الخاتمة ..

انتهت رسالة والدتها ..

يا أيتها الفتاة .. يا أيتها الفتاة ..
دونكِ هذه الفتاة عمرها سبعة عشر عاماً وتقوم الليل ..
لماذا .. لقراءة كتاب الله .. للصلاة ..
لسؤال الله سبحانه وتعالى .. للتهجد .. للدعاء ..
أفلا تكون لكِ قدوة أيتها الفتاة التي لا طالما قمتِ الليل ..
لكن لأي شي .. أنكِ تقومين مع بالغ الأسف
لمحادثة الشباب ومعاكستهم ..
فهلا أيتها المباركة ..
لحقتِ بركب الصالحات ..
واقتديتِ بهذه الفتاة ..
أسأل الله تعالى لكِ ذلك ..



من شريط ( المرأة والوجه الآخر )
للشيخ الصقعبي

___________________________________


القصة الثانية
خلدون

كنت أتصور أن هذا حلم أو إنني أشاهد فيلماً سينمائياً وإنني سأستيقظ
وأخرج إلى الشارع لأعود إلى بيتي وأهلي ..
ثم أختفى هذا الإحساس وصرت أحيا في واقعي ...

قد تتعجبوا من الجملة فما معنى أحيا في واقعي ؟
معناه أن الواقع من حولي لا يوحي بحياة ..
ولا تلائم حدوده وظروفه الصفة .. ولتتفهموا أمري إقتربوا قليلاً لتشاهدوني لا لتروني ..
نعم أنا هو ذلك الجسد الكبير الذي يرقد بلا حركة على سرير مثل أسرة المستشفيات ..
يتصل جسده بجهاز تنفس صناعي .. لا يستطيع بدونه حياة ..
أنا لست في العناية المركزة .. أنا في بيتي ..
وهذا الوضع ليس طارئ ألم بي وسيزول في بضعة أيام كعادة المرض ..
هذا الوضع هو حياتي .. هو هذا الحلم و المشهد السينمائي الذي كنت أنتظر أن أخرج منه
ولكني أصبحت أتعايشه .. فهذا حالي منذ 10 سنوات يا الله .. 10 سنوات ..
دهراً أم لحظات .. أيام صعبة وليالي عذاب طويلة و اقتربوا مني أكثر لأعرفكم على شخصى ..
إسمي خلدون .. يقولون أن لكل شخص نصيب من أسمه
فهل كان نصيبي الخلود في وضع صعب على البشر ..
ظننت ذلك لفترة ولكني الآن أحب أن أتصور أن نصيبي من أسمي
أن أكون مثل أبن خلدون مؤسس لعلم حياة جديدة ..
مؤسس حياة طبيعية لشخص غير طبيعي فتصبح سُنة يسير عليها من بعدي
وكلما تاهت خطاهم تذكروني فتشجعوا واعتدلوا على طريق النجاح .
رزقني الله بأم هي أروع الأمهات على الأرض فهي لم تطعم وتكسو
لا بل ربت وعلمت وشجعت ودربت ,
لا أعرف كيف أصفها، إنها صنف متفرد،
زمان حين كنت صغيراً يافعاً واجري وادب على الأرض كانت تراقبني
بعيون حانية محبة فتعلمني وتتابعني، وتهدهدني وتدللني،
عاونتني لأتفوق في كل شيء .. دراسياً ورياضياً، أمي علمتني أن الحياة نجاح،
وأن النجاح إرادة، ولقد صنعت معي إرادتي بالتمرين منذ طفولتي
ولم أخذلها بل كنت لها ما أرادت، إبنها الناجح المتفوق،
حصلت على البكالوريا عام 1994 وكنت أستعد لدخول الجامعة بدرجات تؤهلني لدراسة الطب ..
ولكنني فضلت الهندسة التقنية و الحاسوب.
شاب .. فتح أول أبواب عمره بالجهد والعمل والالتزام فكان من حقي أن استمتع ..
وفي أحد أيام الصيف على شاطئ طراطوس كنت استعد لانطلاقة بحرية بقارب صغير ..
علمتني أمي تحدي الصعاب لأن القمم العالية وحدها تستحق محاولات الإعتلاء ..
وسبقني في عمري قدر الله .. كيف ارتطم رأسي بقاع صلب ..
كيف ضغط وزني بكامله على عظمة صغيرة فأنكسرت لا أعرف كل ما أذكره،
الناس من حولي تحملني وأسمعهم يقولوا إلى المستشفى.......... ومن مستشفى لأخرى ..
وأطباء من دمشق ومن روسيا وجراحات وأجهزة و.. و... ولن أطيل ..
كانت أمي إلى جواري رحمها الله .. لم تدع طريقاً ودرباً إلا وسلكته لتعاونني وتساعد على شفائي ..
ولم تألوا جهداً لأظل صامداً واستكمل دراستي حتى انهار جسدها
وتوفيت تاركة إياي في رعاية أبي و أختي جزاهما الله عني كل خير ..
استقر قدري على ما ترونه الآن .. شلل رباعي كامل ..
لا يمكنني من استعمال ذراع ولا أصابع ولا أقدام ..
شلل في الحجاب الحاجز لا يجعلني قادراً على التنفس وحدي
ومن هنا أحيا باستمرار على هذه الرئة الصناعية .. بإختصار أنا رأس حي في جسد ميت ..
أتجول في العالم بعيناي وأتواصل مع من حولي بأذني .. ولساني ..
المفروض والواقع يُحتم على من هو مثلي أن ينتقل إلى يسار طريق الحياة قابعاً ينتظر الموت ..
في أحسن أحواله لن يحقد على السائرين في المعترك أمامه ..
بل سيبكي قضاء الله فيه ويمصمص شفتاه برضا يلزم نفسه به..
ولكنني لست كذلك " نعم " علمتني أمي أن النجاح إرادة وإرادتي لم يصبها الشلل ..
ورزقني الله أسرة وأصدقاء يعينوني على أمري فتعلمت برمجة الحاسوب
وبرامج الرسوم المتحركة المجسمة ..
تسألوني كيف اتعامل مع هذا الجهاز المعقد وأنا بلا أصابع ويدين ؟ ..
أن اتعامل معه بلساني وشفتاي .. أليسا يتحركا ؟ ..
صحيح إن الأمر لم يكن سهلا وأني مررت بمراحل كثيرة أحاول
وحاول أهلي وأصدقائي معي في كيفية تثبيت الفأرة والتعامل معها وإعادة تصنيعها واختراعها ..
أياماً طويلة و شهور .. وحساسيات اصابت شفتاي من التعامل مع المادة وأخرى أصابت عيني ..
ويزداد عدد الأدوية والمراهم . ولكني لم أفقد الأمل ولم أكف عن المحاولة ..
حتى استقر وضعي على سماعة الأذن مثبتة في رأسي مثل اللجام تحيط بفارة الحاسوب ..
أتعامل معه بها .. وليس هذا كل شيء فأنا أتقن ما أفعل، لقد تفوقت في البرمجة c++ ..
والتقط عملي صاحب أحد المشاريع العملاقة الموجهة للأطفال
وأختبرني ونجحت فاجتزت الاختبار وأصبحت من معدي ومبرمجي أعماله ..
أنا لست عاطلاً .. أنا أعمل وابحث عن الترقي فأنا لا أرضى بالنجاح بديلاً .....
سامحوني .....كل الناس تتعوذ من ذكر " الآنا "
ولكن لم يعد لي ما أذكره إلا ما أفعله فأنا فخور بنجاحي وأسمحوا لي بذلك فهذا هو كل رصيد حياتي
وأنا أريد أن ألقي ربي يوم الحساب شاكراً لنعمته راضياً بما منح وما أخذ وما أعطى
– وأقول له يا ربي أعطيتني لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً وبدناً على البلاء صابراً
وهذا انجازي المتواضع بما أنعمت على به ..
نعم اريد لانجازي أن يكون رائعاً حتى استحق رضا الله عني وفضله علي ..
اعتقد إني اقتربت من تحقيق هدفي، وأنتظركم جميعا ،ً
من سبقني ومن سيلحق بي على قمم جبل النجاح.


موقع الاستاد عمرو خالد

-_-

منقوول للإفاده-_-











الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
lil g
Admin
Admin
lil g


عدد المساهمات : 353
تاريخ التسجيل : 09/10/2010

قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..  Empty
مُساهمةموضوع: رد على الموضوع   قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 09, 2010 6:00 pm

مشكووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://c00l2011.yoo7.com
Mr.SNAKE
نائب المدير
نائب المدير
Mr.SNAKE


عدد المساهمات : 256
تاريخ التسجيل : 26/10/2010

قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..    قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 10, 2010 3:01 am

lil g كتب:
مشكووووووووور

تسلم على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص واقعية.. لكل باحث عن الامل.. و الحياة..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  قصة الولد مع هدية أباه قصه واقعية
» & قصه واقعية & أقروا ياسامعين الأغاني
» &قصه واقعية & قصة طفل أحضر تراب الجنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الطفشانين :: قسم المنتديات الادبية :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: